منتدى سرب الحمامات
مدونات سرب الحمامات
اهتمامات ستات البيوت
(للسيدات فقط)

منتدى سرب الحمامات
مدونات سرب الحمامات
اهتمامات ستات البيوت
(للسيدات فقط)

منتدى سرب الحمامات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى سرب الحمامات

تجارب ستات البيوت الشاطرين
 
الرئيسيةسرب الحمامأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
Free counters!

 

 ايميلات للزوج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mado

mado


عدد المساهمات : 2612

ايميلات للزوج Empty
مُساهمةموضوع: ايميلات للزوج   ايميلات للزوج Icon_minitimeالأربعاء 30 يونيو - 22:17

بفكر ابعت لجوزى ايميل وقلت نتبادل سوا مواضيع عن الزوجه
وكل اللى نفسى انه يقرئه هبعتهوله
واقوله مبعتش حاجه هههههه

لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها.

* أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ، أشعرها أنك تفضلها
على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها
.

* تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من
شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك
.!!

* لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية
المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك
!!

* كن مستقيما في حياتك ،
تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية
!!

* إياك
إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
.

* لا تذكِّر
زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين
.

* عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس
المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا
.

* الزم الهدوء ولا تغضب
فالغضب أساس الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها ، لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ منه - في أكثر الأحوال - أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال
.

* امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة
تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ، خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب
.

* أثن على زوجتك عندما
تقوم بعمل يستحق الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله " رواه الترمذي
.

* توقف عن توجيه التجريح
والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً
.

* شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه ، فزر
أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها
.

* لا تجعلها
تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة
.

* إذا خرجت من البيت
فودعها بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت قادما من السفر
.

* حاول أن تساعد زوجتك في بعض أعمالها المنزلية ، فلقد
بلغ من حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة رضي الله عنها : " كان صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة " رواه البخاري
.

* حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما
لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر
.

* أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول
: " خيركم خيركم لأهله " رواه الترمذي ، فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء ، لا تبخل على زوجتك ونفسك وأولادك ، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة . قال صلى الله عليه وسلم : " أفضل الدنانير دينار تنفقه

على أهلك … " رواه مسلم وأحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mado

mado


عدد المساهمات : 2612

ايميلات للزوج Empty
مُساهمةموضوع: رد: ايميلات للزوج   ايميلات للزوج Icon_minitimeالأربعاء 30 يونيو - 22:21

دى باه جامده جدااااااااا

قرأت هذا الموضوع في احد المنتديات فعجبنى ولذلك نقلته لكم .
ما أكثرها تلك اللحظات حين يتشاجر الرجل مع زوجته ...
وما أكثرها تلك اللحظات حين يغضب الزوج لدرجة أن يتمنى عقاب زوجته وردعها !
لكن أحبتي معشر الرجال محدودي الإبداع وقليلي الحيلة... وكيد النساء غلبهم ...
لهذا ساوضح بضعة أفكار تساعد أحبتي الرجال في عقاب زوجاتهن...
فكرة رقم واحد...
اشتري مسدس ماء
وكلما تضايقت من زوجتك... أخبرها بأنك غاااااضب... واركض إلى المكان الذي وضعت فيه مسدس
الماء... ( يكون دائما جاهز للاستخدام )... وابدأ بالإطلاق عليها... اجعلها مبللة كقطعة قماش تحت المطر!!!
وعندها صدقني... سترحمها وستحن عليها وتضحك معها من جديد ( وعندما تشعر بذلك احتضنها وقبلها )
وإذا حصل و زعلت منك زوجتك... اترك المزح واطلب منها السماح.... وأثناء طلبك السماح... عاود
اانظر إليها بالنظرات الشريرة ولكن لا تغدر بها مهما كان!! ولا مانع من أن تهدي زوجتك أيضا مسدسا
مشابه كي تدافع عن نفسها (( اجعلها تخاف مسدسك كلما أغضبتك وتسببت في ثورتك! لكن تذكر المسدس
لا يتم إشهاره إلا عند غضبك! ))
ملاحظة... تجنب التصويب على العينين...ولكل إنسان درجة تحمل للمزح... فلا تتعداها!! اللهم
إني بلغت اللهم فاشهد
فكرة رقم اثنين...
عندما يثور غضبك ويثور غضبها... وتتعالى الأصوات ويكثر الصياح والصراخ والنياح... حذر زوجتك
من غضبك... أخبرها بأنك غاضب ...
واذهب إلى غرفة النوم وأحضر المخدات الموجودة ( حتى مخدات المجالس العربية وسنادات الظهر )
وارجع إلى زوجتك وهددها...( إذا لم تسكتي فسأضربك بالمخدات )....
وإذا لم تسكت... ( خليك جنتل-مان وأعطيها نصف المخدات التي عثرت عليها
في بيتكم ( كي تتمكن من الدفاع عن نفسها--- لأنك لا تضرب امرأة مجردة من السلاح )
وابدأ رميها بالمخدات... ( حاول عدم إصابة الوجه )... وإذا انتهت مخداتك اهجم عليها باليد المجردة...
واسرق من ذخيرتها بعض المخدات... وتراجع... ( يسمى هذا الأسلوب بـــ أسلوب الكر والفر )
وكرر هذه العملية حتى تخرج بخسائر جسدية أو خسائر في العفش أو المخدات...
أوحتى تتسبب في بكاء واحد من أطراف المعركة!!! ( أقصد من كلامي لا تزود العيار في المزح!! )
وكن رحيما... يعني لو توسلت زوجتك وقالت توقف... توقف...على الفور!!!
فكرة رقم ثلاثة...
عندما تكون جالسا بالقرب من زوجتك ... وتتضايق من كلمة أو تعليق منها... حول يديك إلى
شكل مخالب ( كأنك تحمل كرة تنس أرضي أو كرة يد بيد واحدة ) ... حول يديك إلى شكل مخالب لوحش
مفترس... وانقض عليها بالدغدغة... ( لكن كن لطيفا نوعا ما... حتى لا تتسبب لها بالكدمات والبقع الزرقاء
في جسدها! )
فكرة رقم أربعة...
عندما تكون في وسط الشجار ( فإن أسوأ ما يحصل هو انقطاع الكهرباء لأنك لن تتمكن من رؤية الوجه
الذي تصرخ فيه! )... وبناء عليه... عندما يحتدم الشجار بينكما... اتجه فورا إلى مفتاح الضوء ( اللمبة )
واضغط عليه لينطفئ الضوء... ثم اتجه لزوجتك واطلب منها أن تنتبه حتى لا تتأذى وحتى لا تسقط...
وأكمل حوارك وشجارك ( ولكن بنبرة أقل حدة وبصوت أقل ارتفاعا! )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mado

mado


عدد المساهمات : 2612

ايميلات للزوج Empty
مُساهمةموضوع: رد: ايميلات للزوج   ايميلات للزوج Icon_minitimeالأربعاء 30 يونيو - 22:33

كيف كان عليه الصلاة والسلام في بيته؟ وكيف كان يمارس دور الزوجية؟



إن أول ما يلفت النظر في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - الزوجية أنه كان حريصا على إظهار حبه لزوجاته - رضي الله عنهم -، كان يصرح بهذا الحب ويجهر به، وكان يعلمه أصحابه - رضي الله عنهم وأرضاهم -. كان يقول عليه الصلاة والسلام عن خديجة: ((إني قد رُزقت حبها)) رواه مسلم (2453)، وكان يقف المواقف التي يُعلم منها حبُّه لأزواجه ، ودونك هذا الخبر الطريف: عن أنس - رضي الله عنه - أن جارًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فارسيًا كان طيب المَرَق، فصنع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم جاء يدعوه، فقال : ((وهذه؟)) يعني عائشة، فقال الفارسي: لا، فقال رسول الله : ((وهذه؟)) فقال: لا، فقال رسول الله : ((لا))، ثم عاد الفارسي يدعوه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((وهذه؟)) فقال: نعم في الثالثة، فقاما يتدافعان حتى أتيا منزله. رواه مسلم. فانظر كيف فعل رسول الله ، وكيف أبى في هذا السياق أن يدعى وحده.



وكانت زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - يتسابقن في إظهار حبه لهن، وهو يقرّهن على ذلك ولا ينكر عليهن، فقد قالت عائشة - رضي الله عنها - : أتاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غير يومي يطلب مني ضجعًا، فدقَّ فسمعت الدق، ثم خرجت، ففتحت له، فقال: ((ما كنت تسمعين الدّق؟!)) قلت: بلى، ولكنني أحببت أن يعلم النساء أنك أتيتني في غير يومي.



وبلغ من إظهار الرسول لحبه لأزواجه - ولاسيما عائشة رضي الله عنها - أن تعالم الناس بذلك، عن عروة قال: كان المسلمون قد علموا حب رسول الله عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هديّة يريد أن يهديها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخرها حتى إذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيت عائشة بعث صاحب الهدية إلى رسول الله في بيت عائشة. رواه الشيخان. وعن عمرو بن غالب أن رجلاً نال من عائشة عند عمار بن ياسر فقال: اعزُب مقبوحًا منبوحا، أتؤذي حبيبة رسول الله؟!



أرأيتم؟! فما لأحدنا اليوم يخجل من أن يظهر حبه لأهله ويستحيي من أن يعبر لزوجه عما يكنه لها من مودة ومحبة؟!



لقد كان عليه الصلاة والسلام يدعو الزوج إلى أن يتلطف مع زوجه بالشكل الذي يشعرها بمحبته ومودته، حتى إنه دعا الزوج إلى أن يضع اللقمة بيده في فم زوجه تحببًا وتوددًا، عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله : ((وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة، حتى اللُّقمة التي ترفعها إلى في امرأتك)) رواه الشيخان.



وإليك هذه الصورة الزوجية الرائعة: عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعطيني العظم فأتعرّقه - أي: آكل ما بقي فيه من اللحم وأمصه - ، ثم يأخذه فيديره حتى يضع فاه على موضع فمي. رواه مسلم. أيّ محبة وأي مودة وأي أجواء رائعة كان يضفيها عليه الصلاة والسلام على الحياة الأسرية؟!



وكان عليه الصلاة والسلام يبالغ في التلطف مع أزواجه إذا مرضت إحداهن أو اشتكت، تقول عائشة - رضي الله عنها - وهي تروي خبر الإفك: فقدمنا المدينة فاشتكيت حين قدمت شهرًا، والناس يفيضون في قول أصحاب الإفك، ولا أشعر بشيء من ذلك، ويريبني في وجعي أني لا أعرف من رسول الله اللّطف الذي كنت أرى منه حين أشتكي. رواه البخاري. فتأمل قولها: اللطف الذي كنت أرى منه حين أشتكي.



وكان عليه الصلاة والسلام هيّنًا لينًا مع أزواجه، يحرص على تحقيق ما يرغبنه ويشتهينه إن استطاع، ولم يكن في ذلك محذور، وإليك هذين المثالين، لترى من خلالهما كيف كان عليه الصلاة والسلام يلين مع أزواجه ويوافقهن فيما يردن ما لم يكن حرجًا:



حين حجت عائشة وحاضت لم تتمكن من أداء عمرتها، فلما جاء وقت الحج أمرها النبي - صلى الله عليه وسلم - أن تفعل ما يفعل الحاج غير أن لا تطوف بالبيت، فلما طهرت وطافت وسعت بين الصفا والمروة حزنت على أن لم تكن اعتمرت كما اعتمر الناس، فقالت: يا رسول الله، أيرجع الناس بنسكين وأرجع بنسك واحد؟! وفي رواية: أيرجع الناس بأجرين وأرجع بأجر واحد؟! فبعث بها النبي - صلى الله عليه وسلم - مع عبد الرحمن إلى التنعيم، فاعتمرت بعد الحج. رواه مسلم. قال جابر بن عبد الله: وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلا سهلا، إذا هويت الشيء تابعها عليه. رواه مسلم. فأين هذا ممن يعدّ مجرد موافقة المرأة في رأي سُبَّة وعيبًا وعارًا؟!



وكان عليه الصلاة والسلام إلى ذلك لا يأنف من أن يقوم ببعض عمل البيت ويساعد أهله، سئلت عائشة - رضي الله عنها- : ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله - أي: في خدمتهم - ، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. رواه البخاري. وفي رواية عند أحمد: كان بشرًا من البشر، يَفْلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه. وفي رواية أخرى: كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. وهي في صحيح الجامع (4813).



وكان عليه الصلاة والسلام يستشير أزواجه ويأخذ برأيهن فيما يعرض عليه من أمور، ومن ذلك ما فعله - صلى الله عليه وسلم - حين جاءه جبريل أول مرة، فرجع فزعًا إلى زوجه خديجة - رضي الله عنها -، وهو يقول: ((زمِّلوني زمِّلوني))، ثم أخبر خديجة بالخبر وقال: ((لقد خشيت على نفسي)) رواه الشيخان. فكلمتُه هذه كلمة المستنصح لخديجة الطالب رأيها في هذا الأمر العظيم الذي عرض له، وحين أشارت عليه بالذهاب إلى وَرَقَة قبل مشورتها واتبع نصحها - رضي الله عنها -.



وكان عليه الصلاة والسلام يصحب زوجاته في السفر، كما صحّ في الحديث عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد سفرًا أقرع بين أزواجه، فأيتهن خرج سهمها خرج بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. رواه البخاري ومسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ايميلات للزوج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» افكار للهدايا للزوج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سرب الحمامات :: نصائح لحياه زوجيه افضل-
انتقل الى: