لميرو كيدز
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يارب تكونوا جميعا بخير
انا الحمد لله والشكر لله افضل كتير من الاول ونزلت مدرسة التحفيظ
كنت متردده اكمل ولا لأ لأني غيبت كتير ومشيوا في الحفظ كتير
لكن استعنت بالله وبحاول اعوض اللي فاتني
ياريت كلنا نداوم على الاستغفار ونعمله زي ورد كده يعني على الاقل 200 مرة كل يوم
ده غير ادعية الاستغفار قدر المستطاع من الحفظ او من اي كتيب ونقولها يوميا زي اذكار الصباح والمساء
مين مننا معندوش ذنوب ومين كل يوم مش بيزود ذنوبه بدون ما يشعر طيب هل احنا بنستغفر ونتوب الى الله
يوميا مما كسبت ايدينا ولا بتتراكم علينا الذنوب وتتملي صحفنا
ياريت نشجع بعض ونواظب عليه يوميا
كان الصالحين يشعروا بأثر الذنب مباشرة في حياتهم بعدم توفيق الله لهم فمابالكم احنا او انا عن نفسي
وخصوصا في القرآن انا بحفظ بسرعة الحمد لله انما مش بيثبت على طول انسى واكيد ده من الذنوب والمعاصي
القرآن نور يملأ القلب مينفعش يجتمع مع المعاصي في نفس القلب ربنا يهدينا ويغفر لنا ويتوب علينا ويلهمنا
الاستغفار والتسبيح آناء الليل واطراف النهار
والصلاة على وقتها والسنن الراتبة وقدر المستطاع صلاة القيام واصلاة الضحى
انا عارفة اني مابقولش جديد بس بذكركم ونفسي
وربنا يهدينا ويتوب علينا جميعا يارب
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ
الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
[سورة الذاريات:
55]،
كيف كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم يستغفر الله .
قال اللَّه تعالى: { واستغفر لذنبك وللمؤمنين
والمؤمنات}
وقال تعالى: { واستغفر اللَّه إن اللَّه كان
غفوراً رحيماً}
وقال تعالى: { فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان
تواباً}
وقال تعالى: { للذين اتقوا عند ربهم جنات } إلى
قوله عز وجل { والمستغفرين بالأسحار}
وقال تعالى: { ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم
يستغفر اللَّه يجد اللَّه غفوراً رحيماً
}
وقال تعالى: { وما كان اللَّه ليعذبهم وأنت فيهم، وما كان اللَّه
معذبهم وهم يستغفرون }
وقال تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا
أنفسهم ذكروا اللَّه فاستغفروا لذنوبهم، ومن يغفر الذنوب إلا اللَّه ولم يصروا على
ما فعلوا وهم يعلمون }
والآيات في الباب كثيرة معلومة.
1869
وَعن الأَغَرِّ المُزَنيِّ رضِي اللَّه عنْهُ أَنَّ رسُول اللَّهِ صَلّى اللهُ
عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ : « إِنَّهُ
لَيُغَانُ على قَلْبي ، وَإِني
لأَسْتغْفِرُ اللَّه في الْيوْمِ مِئَةَ مرَّةٍ » رواهُ مُسلِم .
1870- وعنْ أَبي هُريْرة رضِي اللَّه عنْهُ قَال : سمِعْتُ رسُول
اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ : « واللَّهِ إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّه وأَتُوبُ إِلَيْهِ في
الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سبْعِينَ مَرَّةً »
رواه البخاري .
1871- وعنْهُ
رَضِي اللَّه عنْهُ قَال : قَال رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم :
« والَّذي نَفْسِي بِيدِهِ لَوْ لَمْ
تُذْنِبُوا ، لَذَهَب اللَّه تَعَالى بِكُمْ ، ولجاءَ بقَوْمٍ يُذْنِبُونَ
فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّه تَعالى فَيغْفِرُ لهمْ » رواه مسلم .
1872- وعَنِ ابْنِ عُمر رضِي اللَّه عَنْهُما قَال : كُنَّا نَعُدُّ لِرَسُول اللَّهِ صَلّى اللهُ
عَلَيْهِ وسَلَّم في المجلِس الْواحِدِ مائَةَ مرَّةٍ : « ربِّ اغْفِرْ لي ، وتُبْ عليَ إِنَّكَ أَنْتَ
التَّوابُ الرَّحِيمُ » رواه أبو داود ،
والترمذي ، وقال : حديث صحيح .
1873- وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال : قالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ لَزِم الاسْتِغْفَار ، جعل اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ
مخْرجاً ، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لا يَحْتَسِبُ
» رواه أبو داود .
1874- وعنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضِي اللَّه عنْهُ قال :
قال رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ قال : أَسْتَغْفِرُ اللَّه الذي لا إِلَهَ إِلاَّ هُو الحيَّ
الْقَيُّومَ وأَتُوبُ إِلَيهِ ، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وإِنْ كَانَ قَدْ فَرَّ مِنَ
الزَّحْفِ » رواه أبو داود والترمذي والحاكِمُ
، وقال : حدِيثٌ صحيحٌ على شَرْطِ البُخَارِيِّ ومُسلمٍ .
1875- وعنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن
النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ
رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ
ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ
بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ
الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ
مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا
مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ
الجنَّةِ » رواه البخاري
.
«
أَبُوءُ » : بباءٍ مضْمومةٍ ثُمَّ واوٍ وهمزَةٍ
مضمومة ، ومَعْنَاهُ : أَقِرُّ وَأَعترِفُ .
1876- وعنْ ثوْبانَ رضِي اللَّه عنْهُ قَال : كَانَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ
وسَلَّم إِذا انْصرفَ مِنْ صلاتِهِ، استَغْفَر اللَّه ثَلاثاً وقَالَ
:« اللَّهُمَّ أَنْتَ
السَّلامُ ، ومِنْكَ السَّلامُ ، تَباركْتَ ياذَا الجلالِ والإِكْرامِ
» قيلَ لِلأوزاعِيِّ * وهُوَ أَحدُ رُوَاتِهِ *
: كَيْفَ الاسْتِغْفَارُ ؟ قَال : يقُولُ : أَسْتَغْفِرُ اللَّه ، أَسْتَغْفِرُ
اللَّه . رواه مسلم .
1877-
وعَنْ عَائِشَةَ رَضي اللَّه عنْهَا قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُكْثِرُ أَنْ
يَقُولَ قَبْل موْتِهِ : «
سُبْحانَ اللَّهِ وبحمْدِهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّه وأَتُوبُ إِلَيْهِ
» متفقٌ عليه .
1878- وَعَنْ أَنسٍ رضِي اللَّه عنْهُ قالَ : سمِعْتُ
رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَقُولُ : « قالَ اللَّه تَعَالى : يا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ ما دَعَوْتَني ورجوْتَني
غفرتُ لَكَ على ما كَانَ منْكَ وَلا أُبَالِي ، يا ابْنَ آدم لَوْ بلَغَتْ ذُنُوبُك
عَنَانَ السَّماءِ ثُم اسْتَغْفَرْتَني غَفرْتُ لَكَ وَلا أُبالي ، يا ابْنَ آدم
إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَني بِقُرابٍ الأَرْضِ خطايَا ، ثُمَّ لَقِيتَني لا تُشْرِكُ
بي شَيْئاً ، لأَتَيْتُكَ بِقُرابِها مَغْفِرَةً » رواه الترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ .
« عنان السَّمَاءِ
» بِفَتْحِ العيْنِ : قِيل : هُو السَّحَابُ ،
وقِيل : هُوَ مَا عنَّ لَكَ مِنْها ، أَيْ: ظَهَرَ ، و « قُرَابُ الأَرْضِ » بِضَمِّ القافِ ، ورُويَ بِكَسْرِهَا ، والضَّمُّ أَشْهَرُ ، وهُو
ما يُقَاربُ مِلْئَهَا .
1879-
وَعنِ ابنِ عُمَرَ رضِي اللَّه عنْهُما أَنَّ النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ
وسَلَّم قَال : « يا معْشَرَ
النِّساءِ تَصَدَّقْنَ، وأَكْثِرْنَ مِنَ الاسْتِغْفَارِ ، فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ
أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ »
قالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ : مالَنَا أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ؟ قَالَ
: « تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ ،
وتَكْفُرْنَ العشِيرَ مَا رأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عقْلٍ ودِينٍ أَغْلبَ لِذِي
لُبٍّ مِنْكُنَّ »قَالَتْ :
ما نُقْصانُ الْعقْل والدِّينِ ؟ قال :« شَهَادَةُ امرأَتَيْنِ بِشهَادةِ رجُلٍ ، وتَمْكُثُ الأَيَّامَ لا
تُصَلِّي » رواه مسلم