| حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 8:11 | |
| ■ أقول ذلك كرجل لا يملك غير فكره.. ولا يطلب دوراً من أى نوع ودرجة، فهو بالطبيعة قرب الغروب وعلى حافته.. ولا يطلب أكثر من أن يطمئن على وطنه ويستريح - قبل أن يغمض عينيه وينام.
الحقائق العشرة: 1- شعب فى طليعته شبابه الذى فتح أفق المستقبل أمامه.
2- وجيش يملك ميزان القوة، وهو نفسه جيش الشعب وابنه.
3- وأزمة حكم سقط ولا يريد أن يرحل، وفى سبيل البقاء، فهو يريد - بغريزة وحش جريح - أن يتمسك بموقفه، وأن ينتقم، ولا يبالى فى سبيل ذلك بأن تحدث فتنة كبرى.
4- وفى وسط الأزمة زحام من ساسة بغير سياسة، تحركهم أوهام قديمة أو أحلام مستجدة.
5- وهناك فى خضم هذا الزحام صفوة من الرجال والنساء لا يعرفون كيف يمكن أن يتحركوا فى الأزمة، وكثيرون منهم يتحركون بقوة العاصفة ولكن دون بوصلة!!
6- لا يوجد من يستطيع بثقة أن يقول إنه يفهم، أو حتى يعرف ما هو المطلوب الآن، فليست هناك جهة أو هيئة سياسية تحظى بقدر من الشرعية أو المرجعية أوالمصداقية - وأولها البرلمان المصنوع أخيراً بمجلسيه - بما يساعد هذه الجهة أو الهيئة على الإسهام فى صنع المستقبل.
7- وهناك عالم مهتم، ومن الصعب رد اهتمامه، لأنه موجود بالواقع وسط الأزمة، وهو يرى جيل الشباب ويستشعر إرادة الشعب، ويرى سلامة الجيش ويلمس مسؤوليته، ويرى - أيضاً - وبجلاء أن هذا النظام لم يعد يقدر على أن يتعامل مع العالم، ولا عاد العالم قادراً على أن يتعامل معه، فضلاً عن ذلك فهناك أمة من المحيط للخليج تتابع ومازالت، وأيديها على قلوبها داعية وراجية.
8- ومن سوء الحظ أن بعض عناصر هذا النظام تجرب عزل ثورة الشعب عن العالم، بمحاولة إضفاء طابع عليها ينسب ما وقع فى مصر إلى عنصر أو تيار أو جماعة معينة، وذلك خطأ وخطر، لكن بقايا النظام تحاول جاهدة - بمزيج من ضيق الأفق ومخزون الخبث - أن تدفع بهذا الانطباع إلى المواجهة.
كما أن بقايا النظام - بالتوازى مع ذلك - تتصور المراوغة بالحيلة المعروفة فى الإلهاء السياسى، فتقطع بنفسها بعض ذيولها «ثلاثة أو أربعة من الوزراءالسابقين، وثلاثة أو أربعة من الأنصار القدامى»، وتلقى بهم على الطريق، لعل مطارديها يتلهون بها، وهذا خطأ فى عالم السياسة والأخلاق، مما قد يجوزفى العالم المظلم للجريمة وعصابات المافيا، لكن عالم السياسة والأخلاق يستدعى العدل قبل أن يفرض العقاب!!
9- وعنصرالوقت ليس مع أحد، ولكنه ضد الكل، من الأمن والاقتصاد إلى السياسة والقرار، إلى الأمن القومى، إلى ضرورة العودة إلى الأمة والعالم بعد أسبوعين من الفوران حتى درجة الغليان!!
10- وعليه فإن أصحاب الحل هذه اللحظة.. شباب وجماهير شعب يعرفون ما لا يريدون، وأوله رحيل رجل واستقامة نظام، لكن هؤلاء الذين يعرفون ما لا يريدون لابدأن تتاح لهم الفرصة، لكى يقرروا ماذا يريدون، وهم يقفون فى ذلك صفاً موازياً وليس معارضاً، لجيش وطنى موجود بقيمته ومسؤوليته، وهو بفكرة الدساتير بأسرها - ومنذ ظهورها وكتابتها - حامى الشرعية الوطنية، وحامى الأمن القومى، ولابد بين الشعب والجيش الآن من لقاء.
| |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 8:16 | |
| ولايمكن لهذا اللقاء أن يتم إلا بضمانة من الثقة، لابد أن تتوفر، لكى يتنفس الشعب بحرية، ويلتقط أنفاسه بهدوء، ويتكلم بأمان، ويقدر مسار خطاه بوعى واقتدار.
■ ■ ■
وهناوقبل الوصول إلى الحلول الخمسة، تثور نقطة لابد أن تواجه بأمانة وجد واحترام للنفس وللعصر ولحقائق الأشياء، وهى الكلام عن إجراءات دستورية لترتيب الانتقال.
ذلك أن تطورات أحوال متلاحقة أصبحت تقتضى تحولات سياسية كبرى فى الفكر والفعل، وليس صيغاً وعبارات تتزى برداء القانون، وذلك لأسباب بديهية - بداهة طلوع الشمس وغروبها بينها: ■ أن الدستور المعمول به الآن، والذى جرى ترقيعه عدة مرات ليتسع لكل ماعاشته مصر من تضليل طوال سنوات بالعشرات - لم يعد يصلح قاعدة أو سند اًلأية ترتيبات لبداية جديدة، فلا أحد يستطيع تحويل الخرق البالية إلى ثوب جديد، إلا إذا كنا نريد البحث عن نافذة من سجن يهرب منها المستقبل عبرالأسوار، لأن المستقبل لا يهرب من نافذة سجن، وإنما ينطلق بإزاحة كلالأسوار.
■ أن الشعب وهو مصدر الشرعية قال كلمته، وأظهر إرادته، ووضع الأساس لشرعية جديدة يمكن التعبير عنها بدستورجديد يصدر عن جمعية تأسيسية منتخبة بعد فترة انتقالية، تفتح الباب لعودة السياسة إلى الوطن مرة أخرى، وتسمح لأجيال جديدة من الشباب بأن تشارك فى حوار المستقبل الذى يقيمه ويحصنه الدستور الجديد، ولقد كان الخطأ المتكررفى تاريخنا باستمرار هو أن مشروعات الدساتير كتبها قانونيون بطلب من سلطة، ثم جرى عرضها على الشعب، وهذا استهتار بالسياق التاريخى فى وضع الدساتير، فالدستور يختلف عن القانون، لأن الدستور عقد وطنى سياسى واجتماعى، يعبر عن مشيئة الأمة، وأما القانون فعملية تنظيم لاحتياجات الشعب وأمنه، وعلاقات الجماعات والأفراد ببعضهم، بما فى ذلك خياراتهم فى مجالات حياتهم المتنوعة، وضمان مستقبلهم المشترك. ■ والقول بتعديل الدستور فى عدة مواد ثار حولها اللغط، والترتيب للمستقبل على أساسها يتطلب مراجعة، لأنه ليس فى مقدور أحد أن يسد ثغرة ما جرى بأى عملية«ترقيع».
- فرئيس الدولة حامى ذلك الدستور انتهى سياسياً وعملياً.
- والدستور نفسه مهلهل.
- والمجلس المكلف بإعادة ترميم بعض مواده المتهالكة - هو نفسه مجلس مزور.وأن يكون لهذا المجلس الذى يُراد فتح باب الطعون فى صحة عضوية من احتلوه بالتزوير، مسؤولية سد الفراغ وهم لسوء الحظ أغلبية فيه - نوع من التلفيق بعد الترقيع وبعد التزوير، وفى مطلق الأحوال فكيف يمكن أن يؤتمن على الدستور مجلس قام على التزوير؟! - وأقسم أعضاؤه اليمين على باطل؟! - وصفقوا جماعة بخطاب عرش تهاوت قوائمه؟!!
■ وربمايقول قائل - وهو على حق - إن المرحلة الانتقالية نفسها لابد أن تكون لها ضمانات دستورية، وهنا فإنه يمكن للدستور الحالى أن يستمر حتى يحل بدله دستور من إملاء الشعب، ولكن بعد إخلاء ما يكمن فى مواده من أثقال على الحريات العامة، والقيود التى تعوق العمل السياسى، ومطالب التفكير الحروالتعبير النزيه - وبدلاً من «الترقيع» فإنه يمكن بجانب ذلك إعلان مبادئ ركيزتها إعلان حقوق الإنسان المؤكدة للحريات العامة، وفيها حرية التفكيروالتعبير والتنظيم والكرامة المكفولة لكل إنسان، وأن يكون ذلك فى وجود«مجلس قانون» مكون من المحكمة الدستورية العليا، والمحكمة الإدارية العليالمجلس الدولة، وبمشاركة مجلس «أمناء على الوطن» يتم اختيارهم بعيداً عنذلك التسابق المهين لركوب الموج، وتلك ظاهرة عرفتها وعانت منها كل الثوراتفى التاريخ.
أقول بذلك وأنا أعرف وأقدر وأحترم فكرة القانون، وأظنها - وقد قلت ذلك مراراً وتكراراً فى كل الظروف - أفضل ما أنتجه الفكر الإنسانى على طول العصور، فلولا فكرة القانون ما استقرمجتمع، ولا تقدم بشر، ولا تحرك زمان، لكن الدساتير وهى القانون الأعلى فى المجتمعات ليست مسألة صياغة، وإنما هى مسألة إرادة - وليست مسألة نصوص وإنما مسألة قيم، وهنا فإن إرادة الشعب وقيمه هى الأصل، وليست الصياغة والنص.
ولنتذكر أنه بمنطق الصياغة والنص فى الدستور فإن كل الملايين التى خرجت لتسقط شرعية الحكم الشخصى يعتبرون متمردين وعصاة - يصح تأديبهم أكثر مما تصح الاستجابة لطلباتهم.
- النص حق إذا كان تعبيراً عن حقيقة وإرادة خالصة لشعب.
- والنص باطل إذا جاء ليحقق شهوة فى سلطة لا أحد يعرف من أين وإلى أين!!
والنص عاجز إذا كان مجرد كلمات وجمل ومواد يكتبها المبتدئون أو الراسخون فى فن الصياغات. ■ ■ ■ | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 8:18 | |
| ■ أنتقل الآن إلى سبع خطوات إلى المستقبل «وكفانا ما مضى من عذاب الانتظار، وتكاليفه المادية والمعنوية».[/b] 1- خروج الرئيس «حسنى مبارك» من رئاسة الدولة، وابتعاده عن الساحة، دون إضاعة فرصة أو مداورة، وتعلل بالفوضى، وذلك حتى يرتفع ثقل وجوده عن المشهد كله، فاستمرار هذا الوجود تعقيد لا مبرر له، وتعطيل لما ينبغى بعده، فالشعب كله حاضر، والكنيسة مضاءة، والمسجد عامر، والشباب هناك، وأكثر من ذلك فإن ذلك الرئيس لم يعد قادراً على مواجهة طرف داخلى أو خارجى، ولا قادراً على أن يقدم أوراق اعتماده لطرف عربى أو دولى يسمع له أو يقبل منه، كما أن القول بالانتظار والصبر لم يبق له مجال يحتمل الاستمرار، ولا داعى لهذا الوقوف، لأن هذا الوضع ستة شهور من القلق والشك والتربص.
2- إعلان من القوات المسلحة مسؤوليتها والتزامها بحماية الشعب والتعهد بكامل مطالبه.
3- إعلان قيام مجلس قانون يمسك فى يده بالشرائع والقواعد، ومعه ما يصلح من الدستور القائم، ومعه أيضاً ما هو مقبول ومعمول به فى عالم النور والحضارة.
4- إعلان قيام مجلس لأمناء الشعب بتمثيل محقق للشباب.
5- إعلان فترة انتقالية كافية لحوار جاد لا يضغط عليه دستور تهاوت أسسه بتهاوى شرعية من أصدروه.
6 - تشكيل حكومة قوية تجمع بين الأفضل ممن يمكن الوثوق بهم ممن يعرفون الحقائق، إلى جانب من يمكن الاطمئنان إليهم ممن يحملون نبض الأمل، فلا يمكن لصالح هذا البلد «ولا هو وقع فى كل الثورات من قبل» أن يكون هناك حائط من الفولاذ بين ما كان فى وطن، وما ينبغى أن يكون فيه.
7[b]- وأضيف هنا أننى أحترم العسكريين الأربعة الذين وضعتهم الأقدار الآن فى موقع القرار: «عمر سليمان» - و«أحمد شفيق» - و«محمد حسين طنطاوى» - و«سامى عنان».
أحترمهم باعتبارهم من رجال هذا الجيش الذى لم يعد هناك الآن - بجانب أجيال الشباب وقوى الشعب العارف والواثق بنفسه - قوة مؤثرة وفاعلة فى المستقبل غيره.
وأحترمهم وأنا أعرف أن مسيرة التاريخ المصرى والمستقبل هذه الساعة فى أيديهم، وفيها حياة الشعب ودمه، وفيها الوطن ومستقبله.
أقول ذلك وأنا رجل يدرك المحاذير، ويقدر المسؤوليات، ويتفهم - بقدر ما هو إنسانى - مشاق الاختيار ومزالقه فى هذا الظرف من الزمان!! وتحت درع القوات المسلحة تستطيع جموع هذا الوطن أن تهدأ، ويستطيع العقل أن يؤدى دوره، ويستطيع الأمل أن يجد أفقه بعيداً عن ضياع الساسة وتخبطهم، وصخب الإعلام وألوانه وأضوائه.
فلابد أن تتاح للشعب فرصة أن يتكلم ويُسمع ويطاع ولابد أن ينفتح الطريق للتاريخ.
| |
|
| |
rawanyo Admin
عدد المساهمات : 381
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 11:59 | |
| ديه لهيكل برضه يا هبه حلوه اوي فعلا وانا كمان كان نفسي زيه الجيش يسيطر عالموضوع في ظل وجود النائب واحمد شفيق ومبارك وكل الاحزاب يتركنوا علي جنب | |
|
| |
ورده مفتحه
عدد المساهمات : 404
| |
| |
مودى
عدد المساهمات : 12
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 12:41 | |
| مساء الفل طب ردى عليا الله يكرمك
ده راى شخص الناس اللى فالتحرير مش مجتمعين على راى والدليل انهم مش عايزين الجيش يحكم عايزين دوله مدنيه
فيهم كتيير بيعتبرو عمر سليمان عميل واحمد شفيق كمان
والاخوان اللى فيهم عايزين البرادعى؟؟!!!!! طب نتفترض ان الريس قام وتنحى حالا ايه هيكون الوضع فى ناس ممكن تقوم تحارب اللى فى التحرير وهيحصل فتنه فى البلد لان فى ناس دماغها والف سيف والعرق الفلاحى ولا الصعيدى نائح وعايزين الريس واى تنحى دلوقتى مش من عادتهم والله هتحصل فتنه والناس هتضرب فى بعض
ده انبارح صحيت من النوم على واحد بيعيط حد بيهزر معاه قاله الريس تنحى تقريبا لقيت عياط من راجل كبيير وعمال يشتم بتوع التحرير واحنا فى بلد تانيه اعتتقد لو كنا جنب التحرير كان كان راح ضربهم
الوضع غيير دلوقتى العهود قدام العالم كله ولو حصل حاجه التحرير موجود | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 14:31 | |
| تصدقى اتخضيت قلت مين اللى مسجلة مخصوص دى اليومين دول ................................... تانى يا مادو قصة الميدان موجود؟ يا بنتى اذا كانوا اصلا بيعندوا معاهم عشان النقطة دى بالذات اللى هو ايه كل ما حاجة ما تعجبناش يلا ع التحرير؟ النظام الحالى اللى اتعود يقفلنا بقنا بالضبة والمفتاح مش هيسمح بكده بعد شوية التحرير ده هيبقى هايد بارك كل واحد يقول اللى عايزه وخلاص زى ما بيقولوا ديمقراطية النباح قول واكتب مين سامع لك ولا هيستجيب لك؟ ومش عارفة ارد اقولك ايه يا مادو بجد الاحداث بتفرق من يوم ليوم ورأيى ان هيكل مسك العصاية من النص والراجل ده داهية كلامه من خبرات وبعدين اكيد فيه طرف هيزعل يا مادو ف الآخر اطراف كمان انا اعتقد ان الولاد دول ناويين على حاجة اكبر من مجرد الوجود ف الميدان بقت أزمة ثقة يا مادو هتحليها ازاى بقى؟ ربنا يستر عارفة لسه كنت باقول لصديقة ليا للاسف انا كمان شايفة ان البلد الفترة الجاية محتاجة حد عسكرى يمسكها عشان هتكون فيه طبعا فوضى طبيعية فى مراحل الانتقال رغم اننا شبعنا منهم بس حاة ان ده الاقرب واهه احمد شفيق كان قوات جوية برضه وهيبان...الله المستعان | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 18:59 | |
| ايوة يا رشا معظم الناس دلوقتى رأيها كده الاحزاب كوووووووووووولها انا متغظة منهم جدا من امتى اصلا لهم دور ده احنا اللى فاكرينهم هم الاحزاب القديمة بس عشان اسمها مبارك سياسيا مات خلاص ولا حتى هيقدر يقابل حد بعد ما كل العالم شافت المصريين بيشوفوه ازاى يعنى بقى رمز وخلاص بس المشكلة مش فيه بس اللى تحته واللى تحته كلهم بيستظلوا بظله كله دلوقتى بيجرى يتبرأ من النظام امال مين الشرير فى الفيلم؟ بس اللعب بقى على كبير وفيه عند ربنا يصلح الحال | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 19:12 | |
| كلام هيكل كمان باحس ان فيه رسالة ما للاربعة الكبار دول ........................... ويا مادو ده آخر كلام من اللجنة الاعلامية لحركة 6 ابريل ونحن شباب حركة 6 ابريل نجدد رفضنا دعوة السيد عمر سليمان نائب الرئيس للحوار, فلا حوار الا بعد رحيل مبارك ,ونصر علي اننا عازمون علي المضي قدما فيما بدأناه يوم الخامس والعشرين،لأعادة الحقوق التي سلبها نظام مبارك علي مدي ثلاثين عاما ونعلنها من ميدان التحرير نحن صامدون لحين تنفيذ مطالبنا وهي تنحى مبارك الفورى عن السلطه- حل مجلسي الشعب والشورى- تشكيل مجموعة انقاذ وطنى تضم كافة الشخصيات السياسيه والشخصيات العامه والمفكرين والخبراء الدستوريين الحقوقيين وممثلين عن المجموعات الشبابيه الداعيه لتظاهرات 25 و28 يناير تكون مهمتها تشكيل حكومة ائتلاف وطني انتقالية تكون مسئوله عن ادارة البلاد لفتره انتقاليه وكذلك مجلس رئاسى مؤقت حتى الانتخابات الرئاسيه القادمه وكذلك اقرار الدستور الجديد الذى يضمن مبادىء الحريات والعداله الاجتماعيه . محاكمة المسئولين عن سقوط مئات الشهداء بميدان التحرير الافراج الفورى عن المعتقلين وهذه المطالب السابقه هى المتفق عليها بين كافة المجموعات الشبابيه التى دعت لتظاهرات 25 و28 يناير ونعلن كذلك عن عدم وجود أى تنسيق بيننا وبين ما يعرف بلجنة الحكماء التى اقترحت انهاء الاعتصام وبدء التفاوض مع بقاء مبارك فى السلطه يجب الرحيل الفورى لمبارك حفاظا على أمن واستقرار مصر
ولا تفاوض الا بعد رحيل مبارك.. وأى تفاوض هو فقط على كيفية انتقال السلطه | |
|
| |
مودى
عدد المساهمات : 12
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 19:43 | |
| - نقطة كتب:
- تصدقى اتخضيت
قلت مين اللى مسجلة مخصوص دى اليومين دول ................................... تانى يا مادو قصة الميدان موجود؟ يا بنتى اذا كانوا اصلا بيعندوا معاهم عشان النقطة دى بالذات اللى هو ايه
كل ما حاجة ما تعجبناش يلا ع التحرير؟ النظام الحالى اللى اتعود يقفلنا بقنا بالضبة والمفتاح مش هيسمح بكده
بعد شوية التحرير ده هيبقى هايد بارك كل واحد يقول اللى عايزه وخلاص زى ما بيقولوا ديمقراطية النباح
قول واكتب مين سامع لك ولا هيستجيب لك؟
مش فاهمه امال هما بيستجيبو دلوقت ليه؟؟؟ خلاص العالم كلها بصلنا لو منفذوش يرجعو تانى ثم حتى عشان الناس تفهم بدل ما احنا قسمين دلوقت نرجع على كلمه واحده عشان الفتنه بس ومتخيله والله لو ده حصل هتبقى المظاهرات اقوى بكتيير مفيهاش انقسام ومش عارفة ارد اقولك ايه يا مادو بجد الاحداث بتفرق من يوم ليوم ورأيى ان هيكل مسك العصاية من النص والراجل ده داهية كلامه من خبرات مش دايما على فكرة وساعات كتيير ناس بتطلع كدب فى كلامه وناس سياسيين كبار ومحترمين وبعدين اكيد فيه طرف هيزعل يا مادو ف الآخر لا لو التحرير مشيو هما كسبانيين كتيير يزعلو ليه دول عملو اللى ما يتعمل دول غيرو مصر والدول المجاورة كمان لكن لو العكس حصل والله هتبقى فيها ضرب وشد جامد اطراف كمان انا اعتقد ان الولاد دول ناويين على حاجة اكبر من مجرد الوجود ف الميدان بقت أزمة ثقة يا مادو هتحليها ازاى بقى؟ ما هو هنا عدم النظام احنا قلنا الجيش يضمن ومحترموش كلمه الجيش وبكرة مش هيحترمو حد وعلى فكرة هما ملهمش فكر واحد دول بقو مجموعات ربنا يستر عارفة لسه كنت باقول لصديقة ليا للاسف انا كمان شايفة ان البلد الفترة الجاية محتاجة حد عسكرى يمسكها عشان هتكون فيه طبعا فوضى طبيعية فى مراحل الانتقال رغم اننا شبعنا منهم بس حاة ان ده الاقرب واهه احمد شفيق كان قوات جوية برضه وهيبان...الله المستعان هما مش عايزين جيش كمان شوفتى؟؟؟
ثم ايه رئيك بجد فى العيال دى الواحد مستبوخ الحريه الزياده بتاعهم بنات بايته بره بالاسبوعين وولاد شكلهم متحررين بزياده واغانى ورقص صحيح فى كل الفءات بس معظم فئه الشباب كده
| |
|
| |
مودى
عدد المساهمات : 12
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 19:48 | |
| ولما ده اخر كلام قمال بيتفاوضو ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وعلى ايه
مش قالو مينفعش عمر يغير الديتور ممكن فتحى سرور وده شرعيا اللى هيمسك الرئاسه ويعدل الدستور بطريقه موافقون
ويفضل على قلبنا بقى ولا هيقولو هنطلع التحرير ساعتها | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 20:10 | |
| ما هو عشان كده شكلها مطول يا مادو وحكاية التفاوض دى من اللى فاضل من النظام دلوقتى كل ممثلى الاحزاب اللى اساسا احنا مش حافظين اسمها والاخوان اللى بيتفاوضوا بس بمظلة لن نتنازل عن تنحى الرئيس وقالوا انهم بيقيسوا مدى صدق الاطراف التانية ....... فيه عملية عزل بتحصل للولاد دول فى الآخر هيبقى منهم لهم يعنى شباب ثوار وحكومة اتفقت خلاص مع معظم المعارضة المعترف بيهم يعنى هيطفوها عرفتى ليه هم مصممين يا مادو يكملوا؟ ده كلامهم على فكرة طيب وحكاية التجويع والحصار لهم دى مش بس عشان الناس ما تروحش؟ ما هو احمد شفيق قالها"ولسه عندى امل فيه برضه" مش قالهم خليكوا قاعدين ونبعتلكم احنا الاكل وبونبوناية؟ اللى يبان انهم بيكسبوا وقت وكل يوم فيه عمليات احلال وتبديل فى الوجوه والناس بس تبديل الوجوه دى نفسها الدم الجديد يعنى رسالة برضه كله بيتغير الا هو الحكاية بقى جزء كبير منها عند لكن الناس اللى بتروح الميدان مش عند لا ناس زينا برضه ولهم رؤية معينة اننا لسه بيتلعب بينا فقد الثقة دى شئ صعب جداااااا طبعا احنا اللى ضايعين ف النص بس لو هتميلى لطرف هتميلى لمين؟ ..... هيكل خبرة يا مادو وانا جبت اخر احاديث له لانه شاهد على كذا حال للبلد دى ورؤيته تقدر...نسمعها حتى ونشوف منها ايه ينفع نتعامل بيه هو مش من الناس المفضلة عندى بس باحترم دماغه المرتبة وذاكرته الفظيعة بالنسبة لقصة الدستور امبارح دكتور كمال ابو المجد مع منى الشاذلى قال ممكن تحت مادة اختيار النائب اللى فيها ان الرئيس بيحدد اختصاصاته يتم تحديد اختصاصات النائب بشمكل اقرب لانه يقوم بمهام الرئيس شفتيها؟ وكان معاها د يحيى الجمل ود محمد أبو الغار يعنى ناس فاهمة والراجل كان بيتكلم والدستور ف ايده طيب ما ده اللى دوشونا بيه انه مش هينفع يمشى الا لو غير الدتور الاول ولازم تغيير الدستور يبقى بالشعب والشورى طيب المجلس اللى نصه كسب بالتزوير والطعون هو اللى يختار ازاى؟ هو اللى هيوافق او لا ازاى؟ ونرجع للبيضة ولا الفرخة طيب بذمتك بيضحك علينا ولا لا لما ابو القانون ف مصر يقول امكانية الخروج من الاشكالية دى بتغيير اخنصاصات النائب ولما يكون كمان ف لجنة الحكماء دى؟ يعنى الحل موجود بس هم مش عايزينه انا باحاول اعرض اللى باتخيل ان الولاد اللى هناك بيفكروا فيه حاجة تانية فيه ولاد من هناك بيتقبض عليهم وهم هناك اه بيرجعوهم بعد يوم ولا ساعات بس بيتروق طبعا فبقت حياة او موت | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 20:23 | |
| طبعا مش كل اللى هناك ملايكة ولا حتى الشباب دول ملايكة احيانا باحس ان الحكاية وسعت منهم بس طاقة واتفجرت ف حاجة مفيدة ..... شفت ع اليوتيوب كتير فيديوهات لناس بتتسلى وبرضه ايه هيوديهم هناك والمكان خطر؟ ف الآخر كلنا موجوعين بشكل أو آخر وهم اكتر بيراهنوا على مستقبلهم شباب زى الفل يا مادو قاعد من غير شغل ومن غير جواز ومن غير ومن غير ساعات باحس انهم شايفين انهم مش لازم نفسهم يبقى طويل والا هيرجعوا لايام سودة واللى اعرفه انهم مجموعات بتتبدل المحموعة القاعدة من البداية هم المؤسسين لكن كله بيروح ويرجع طبعا انا ضد مبيت البنات اصلا اخرهم يروحوا شوية ويرجعوا بس كده هندخل ف قصة التربية والاخلاق ودى حكاية نسبية جدا عند ناس كتير يا مادو بس اكيد مش عجبانى طبعا هاريحك يا مادو انا باميل لفكرة الاستقرار بس عقلى مش سايبنى عارفة قصة وكيف أعاودك وهذا أثر سيفك؟ نفس مبارك اللى طلع فى افتتاح الدورة الجديدة للبرلمان وهنأ الناس وقال سيبوهم يتسلوا لما سمع عن البرلمان الموازى هو نفسه اللى موافق دلوقتى على قبول الطعون فى المقاعد اللى حصل عليها تزوير طيب مش حاجة تلخبط؟؟؟؟؟ وخلينا ننكش كده ف بعض لما نشوف آخرتها | |
|
| |
زوجة مصرية المسؤل التربوى
عدد المساهمات : 155
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 20:38 | |
| والحاجات اللى استجابوا لها النهاردة كتبتهم روانيو هناك برضه انا شايفاها التفاف حوالين المطالب الحقيقة كسب وقت وتعميم النت مطلع عينى شوية واكتب تانى | |
|
| |
mado
عدد المساهمات : 2612
| موضوع: رد: حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! الأحد 6 فبراير - 21:58 | |
| - اقتباس :
- هاريحك يا مادو
انا باميل لفكرة الاستقرار بس عقلى مش سايبنى - اقتباس :
انت كده طمنتينى انا نفسنا نعيش فى الاحلام اللى رسموهالنا شويه مش مقتنعه ساعات باللى بقوله وبحس ان العيال دى جدعان لاقصى حد بس الواحد بيتشبث بالاستقرار خايف وكمان عايز يفرح باللى عملوه خايفه تقلب بجد نفسنا نشم نفسنا شويه يا رب عديها على الخير يا رب ونشوف مصر حلوة | |
|
| |
| حقائق الموقف هذه اللحظة عشرة - وخطواته الممكنة الآن سبعة!! | |
|